خاطرة بقلم الكاتب محمد رضا الطنيبر

بمناسبة عيد الفطر

  1. بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين ..يقول سبحانه : ﴿ وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾… سورة هود الآية 41

 

📝إلى من جمعتني بهم أعياد واعياد كيف حالكم جميعا ؟

عساكم من عواده ….

عيدٌ بِأَيَّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ

وسط المقال

بِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديدُ

 

فارقت أهلي طواعية لعلي ارى عيدا بطعم خاص ابتعدت قليلا كي ارى بهجة وعيدا احكيه للناس ..فلم أجد ما يشفي فضولي وغايتي التي كنت أبحت عنها صراحة ..فالعيد هنا كما العيد هناك… مصلى يتبعها فطور محلى وصديق وأخ عزيز بالهندام الأصيل الجميل قد تحلى ..

تقبل الله صيامنا وصيامكم وغفر لنا ولكم وختم لنا جميعا بالرضا والقبول …

إلى الملتقى في مدينة الملتقى مرة مقبلة إن شاء الله …

صديقي الكريم واخي الغالي وكل الإخوة والجيران … لكم مني ومن اصحابكم في تطوان الف تحية وسلام ..ونحن على العهد باقون الى ما شاء الله

تعليق 1
  1. رضا الطنيبر يقول

    أخجلت تواضعي اخي يعقوب …على العموم بارك الله فيك وفي أحبابك وكل العرب وأهل مالقة قاطبة …لقيانا في ساعة خير وصلاة او موعد آخر إن شاء الله … تحياتي ومودتي صديق الدراسة في جامعة الحقوق بطنجة ☝️💚

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.